أبرهة الحبشي  أراد أن يهدم الكعبة المشرفة ليقيم بديلاً عنها القليس في صنعاء ... فأرسل الله عليه الطير الأبابيل [ مع أن هدم الكعبة حجراً حجر أهون عند الله من إراقة دم مسلم بدون ذنب ]، أما أبرهة القطري، شهواني الزعامة الإقليمية، أراد أن يدمر الشعوب العربية وقتل أبنائها عبر إثارة الفتنة بينهم بإستخدام قناته الصهيونية وشهوانيو السلطة، هذا الأبرهة القطري الذي لايملك إلا جسمه الضخم مثل فرس النهر والأموال الطائلة.

 
وإذا كان الله قد سلط  طيور الأبابيل على أبرهة الحبشي، فقد سلط على أبرهة القطري، الشعب اليمني العظيم وفخامة الرئيس /علي عبد الله صالح،  والمملكة العربية السعودية و الأمم المتحدة ... وإذا كان أبرهة الحبشي قد حكم مملكة أكسوم الحبشية وبعد ذلك حكم اليمن، فإن الأشرم القطري يحكم منتجع إسرائيلي في الخليج العربي.

 ومن أهم منجزات الأشرم القطري :

1 –-دفع الرشاوى لاستضافة كأس العالم للعام 2022م.

2-  دفع الرشاوى ليصبح بن همام رئيس الاتحاد القطري لكرة القدم  رئيساً للاتحاد الدولي لكرة القدم.

3-  دفع الرشاوى لفوز عملائه وأذنابه بالجوائز العالمية، بسوس اليمن أنموذجاً.

4- زرع الفتنة باستخدام قناة التحريض والفتنة، الجزيرة، وبشراء ضعفاء النفوس من الشعوب العربية المستهدفة.

5- اعطاء الولايات المتحدة أكبر قاعدة عسكرية في العالم في السيلية.

6- زيارة الكيان الصهيوني وفتح مكتب له بالمنتجع الكائن بالخليج العربي.