يمن موبايل تنظم حفل استقبال وتوديع مجلس إدارتها    شركة يمن موبايل توزع عائدات حملة دوائي السادسة للأطفال المرضى بسرطان الدم    برعاية السلطة المحلية البورد العربي يدشن برنامج اعداد المدرب المعتمد في دمت   يمن موبايل تختتم فعاليات اسبوع اليتيم العربي بيوم ترفيهي لطلاب دار الايتام    وزارة الاتصالات تعمم بتطبيق قانون صندوق مكافحة السرطان   بطولة النصر الشتوية بدمت تواصل نألقها والريادة يحصد نتيجة اليوم التاسع للبطوله   مقاضاة مسئولة سابقة بتهمة التخابر مع صنعاء    شركة يمن موبايل تدشن الخطة الإستراتيجية 2019-2023م   لاعب منتخب الطاولة جبران يحرز بطولة البحرين الدولية للناشئين والأشبال    تعيين الاستاذة/ أم كلثوم الشامي مديرا تنفيذيا للمدرسة الديمقراطية   
الإثنين, 21-نوفمبر-2011
شبكة أخبار الجنوب - الظاهري محمد علي الظاهري - شبكة اخبار الجنوب -

للمجرمين .. سلموا انفسكم واختصروا لنا المسافة ، وهذه سنة الله عز وجل
الراسخه ان يزول الباطل والظلم وتنتصر قوة الله الجباره المنتقمه في
النهايه لان العاقبة للمتقين فثقتنا راسخه رسوخ الجبال لا تتزعزع بان نصر
الله حين استحقاقه الذي لا ريب فيه سيطوي سيف القانون رقابكم مهما طال
الانتظار لاننا ننحاز الى قوة الله المتمثلة في الحق والذي سنعمل من اجل
الوصول اليها بكل جهد واجتهاد لتحقيق العداله فيكم من خلال المطالبه
والالحاح الى تحويل ملف جريمة مسجد النهدين الذي استهدف فخامة الاخ رئيس
الجمهورية والذي ذهب ضحيته العشرات من الشهداء الابرار والعشرات من
المصابين الذي كان الهدف من تلك الجريمه البشعه استهداف الشعب اليمني
لادخاله في فتن كثيرة في اعدادها وكبيرة في اضرارها ممن عميت بصائرهم من
المعتدين اصحاب الخراب العقلي في اليمن علي محسن الاحمر واولاد الاحمر
بقذائفهم الناسفه وارتكابهم لهذه ام الجرائم الذي ستجر معها ملفات جرائم
اخرى كبيره منها اغتيال ابو الاحرار الشهيد الشاعر والاديب / محمد محمود
الزبيري الذي يدور الاتهام المباشر نحو المدعو عبد المجيد الزنداني في
اغتيال صاحب الضمير الحي احد اْهم دعائم الثوره السبتمبريه اليمنيه
وشاعرها الذي اشعلها وقاد مسيرتها بشعره والذي صوراليمن انذاك تحت حكم
الامامه قائلا


ماذا دهى قحطان في لحضاتهم بؤس وفي كلماتهم الاْما ؟
جهل وظلم فا دح وقحامة ومجاعه و(( امام ))


وستجر معاها ايضا البحث عن ملابسات استشهاد المناضل الشهيد/ علي عبد
المغني الذي تدور الشبهات ان لم تكن الحقيقه في رفيق درب الزنداني
المدعوا صالح الضنين الذي نعرف جميعا ان الشهيد علي عبد المغني اغتيل
غدرا وايضا تم تغييب اسمه بعد ذلك من المناهج الدراسيه المسيطرين عليها
الاخوان المسلمين ومنهم الضنين لهدف طمس سيرت الشهيد علي عبد المغني الذي
يعني ايضا طمس جريمة قتله لخلق جيل جديد لايعرف عنه شيء بعد ان اخفوا حتى
ضريحه الذي لا يزال مجهولا حتى يومنا هذا
ان جريمة مسجد دار الرئاسه ام الجرائم الانسانيه يجب ان تكون باب لمحاسبة
المجرمين في كل الجرائم وتحقيق العداله فيهم مهما طهروا انفسهم الاجراميه
وتبراْو من ماضيهم وكراهيتهم كذبا لما كانوا يحبونه بالامس لانه من
الطبيعي ان يتغير الزمن ومن الطبيعي ان تتغير البشر وطبيعي ان يخطى
الانسان ويندم لكن هؤلاء غير البشر خلقوا للاجرام فقط وماهم في الازمه
الا مضللين ولعابين على عامل الزمن في اليمن ووجودهم فيها تعني المزيد من
الضحايا لان في عالم الجرائم الذي بداْوها من خلال هذه الازمه وما قبلها
عندما كانوا في اعلى هرم السلطه وتكريسها الان من خلال معارضتهم للنظام
تكريسا للظلم والكيد والقل يستحيل نسيانها من قبل اهالي الضحايا الذي
اصبحت بالالاف الذي يجب ان يكشفوا المستور عن بكرة ابيه تباعا لنقف معهم
اذا اردنا لليمن ان يكبر في عقولنا وقلوبنا ووجداننا ونكبر نحن معه
وننخرط جميعا في صناعة المستقبل والاسهام في تحصين اليمن من امثال هؤلاء
المجرمين لاحداث التنميه الذي تفرز الامن والاستقرار والكرامه لكل ابناء
اليمن الذي هوا ميراثنا جميعا
وقد علمنا قراْننا الكريم ان كل امر في هذه الدنيا لايمكن ان يسير الا
وفق مشيئة الله سبحانه وتعالى وحسب قوانينه ودستوره الذي يقول المجرم يجب
ان يحاسب ويعاقب في الدنيا قدر الامكان ويقتص منه ويجرد من كل مسؤلياته
او أي مهمه موكله اليه لانه مجرم لايستحق ان يتحمل مسؤولية والموالين له
مجرمين مثله المطلوب الان اقصاء المجرمين من مراكزهم لان ذلك واجب شرعي
ومن يقف معهم ويساعدهم وقد حان الوقت لجميع اليمنيين في تحمل مسؤلياتهم
والقيام بواجباتهم كلا حسب قدرته لنقف جميعا ضد من تثبت ادانته في جريمة
مسجد النهدين وفي كل الجرائم الاخرى والقصاص من الفاعلين اذا اردنا حياة
يكون العزيز فيها كريما ويكون فيها الوضيع شقيا مهانا فنحن اليمنيين
نستحق الحياه الكريمه اذا اردناها ولن تمنعنا قوة اولاد الاحمر او علي
محسن الاحمر او الاخوان المفلسين مهما بلغت وتشعبت لان قوتهم طغيانيه لن
ولن تصل الى الانتصار على حقنا المشروع في الحياه كبقية البشر لانها بذلك
تتجاهل وتتحدى قبل قوتنا قوة الله سبحانه وتعالى التي لا تقف امامها قوة
مهما كبرت في هذا الكون

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسال
طباعة
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر
اخبار اليمن


جميع حقوق النشر محفوظة 2024 لـ(شبكة أخبار الجنوب)