أجمل وأروع وأبدع النشاطات الفكرية  والأدبية ما تقوم به مؤسسة العفيف وتعتبر الأنشطة في تلك المؤسسة من أرقى النشاطات الرائجة في البلد حتى أن العفيف اسم يحمل مؤسسة العفة والنقاء مزيدا من النجاحات ومزيد من الانشطة البعيدة كل البعد عما هو مادي وهزيل

فرق بين الطموح والانتهازية حيث يبدأ الكثير أكثر طموحا نحو التغيير إلى الأحسن ويحملون مبادئ نعتقد أنهم يؤمنون بها وفي تفعيلها قولا وتطبيقا وحينما يصلون إلى مآربهم تلفظهم آبار العفن ويتبقى منهم محاورات عقيمة وأوراق متهرئة ومبادئ سقيمة وبشر أكثر ضحالة  وأهتراء

كتبت ذات عيد أحلام البعض واعتقد أن أكثر القارئين شفافية لحلمي المتواضع الزميل اسكندر شاهر ولم استغرب أدبه وذوقه ليس لأنه اختلط بأدب ودوق أهل الشام ولكنني اعتقد أن الزميل اسكندر ينتمي إلى أسرة أصيلة هي من تجعله يحدد ويقدر معادن البشر بالمناسبة  أمنية الزميل اسكندر  ليست مستحيلة التحقيق ولكنها لها أبعادها المعنوية  من ثم تلقيت شكر في باب التعليقات من الرائعة زعفران المهناء كانت فيها اكثر تواضعا ,

لكن غالبية الأحلام بدت واضحة وجلية فقد  واتت الفرصة الزميل فكري قاسم حتى يثرثر في مدينته بمنتهى المهنية العالية كما واستمرت الزعفرانة تثرثر بوداعتها المعهودة

وظهرت العزيزة توكل كرمان بصورة جلية وواضحة لا تقبل فيها المنافسة وباتت ريما الشامي أكثر تخفيا لكن الماوري قلل من حضوره وبات فيصل القاسم  مستبد ببرنامجه بل يناضل من اجل بقاءه  وتغيرت  كاتبة السطور 70 بالمئة إلى الأفضل وأستمر الزميل العزيز علي الجرادي يلم شمل الأهالي  كما وتقلبني ضيفة خفيفة على الصحيفة,وأستمر  احمد المنصور في حدوده ووجوده  وباتت حرب صعدة السادسة حقيقةولاا أنسى  أن الزميل عرفات بدأ يتحرك مستعينا بنفسه أكثر

باب الحارة 4 والدراما التركية والمصرية والمسابقات الرمضانية والجوائز المغرية  وقبله امساك عن الغيبة  والاغراق في التعبد والتقرب من الله ,رمضان كريم.