افادت مصادر ان ما يقارب الثلاثون شابا من دولتين خليجيتين يتواجدون الان في ساحة التغيير في صنعاء بغرض الاستفادة من احزاب اللقاء المشترك في تصدير الثورة الى بلدانهم حسب المصدر .

وقال المصدر ان  نافذين في احزاب اللقاء المشترك هم من وعدوا الشباب الخليجيين  باعطائهم كل ما يحتاجونه من  معلومات  وادوات قد تساعدهم في  اعلان ثورات مماثلة في بلدانهم الا ان المصدر استغرب  من اشتراط نافذين في المشترك على الشباب الخليجيين عدم الالتقاء بالشباب  وابقاء تواصلهم محصورا على قيادات  تم تحديدها لهم  لكي لا يكشف امرهم وتفشل اهدافهم  في حال علمت دولهم بذلك  .

وقال المصدر ان اربعة من الشباب الخليجيين هم من اسر خليجية  ذات ثراء فاحش   ولم يتمكن المصدر من ايصال اي تفاصيل اخرى  .