جدد وزير الخارجية الدكتور ابوبكر القربي ترحيب الجمهورية اليمنية وتقديرها للجهود والمساعي الأخوية الخيرة التي يبذلها الأشقاء في دول مجلس التعاون الخليجي من أجل رأب الصدع بين الأطراف اليمنية والهادفة إلى إيجاد حل للأزمة السياسية الراهنة في البلاد .

وقال القربي: إن المبادرة التي تقدم بها وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي هي الآن موضع الدراسة والبحث من قبل القيادة السياسية في اليمن.. مؤكداً بأن أي مبادرة تستهدف إيجاد الحلول للأزمة تتفق مع دستور الجمهورية اليمنية هي موضع الترحيب وتمثل مدخلاً حقيقياً للحل .

منوهاً بالعلاقات والروابط والوشائج الأخوية المتينة والمتميزة التي تربط اليمن وشعبنا اليمني بأشقائه في دول مجلس التعاون الخليجي.