علي محسن التام (التام الحجاجي) - شبكة اخبار الجنوب -
علي عبدالله صالح تعامل مع الانقلاب الاخواني الحوثي الحراكي
الاشتراكي الناصري

في عام 2011 بحكمه وبمسئوليه
لانه قائد حكيم يعلم انه مسئول عن شعبه امام الله تعالى غلب المصلحه الوطنية
على مصالحه الشخصيه وحافظ على وطنه وحقن دماء شعبه

ولم يتشبث بالسلطه والكرسي رغم ان من خرجوا عن ولايته قله قليله يجمعهم وصف واحد وهو ( الخارجين عن النظام والقانون ) ممن كان لهم عدا خاص مع الدوله

والدنبوع الغير شرعي المنتهي ولايته استدعاء الدول الاجنبيه لقتل شعبه

وتدمير بلده ودولته ومؤسساتها وجيشها وسلاحها وبنيتها التحتيه

من اجل اعادته للكرسي

ولكي يفهم من لا عقل له من أولئك المتعودين على تلقي معلوماتهم بالتلقين ان من
انقلبوا في ٢٠١١ على الرئيس الشرعي علي عبدالله صالح هم انفسهم من يقفون مع العدوان في ٢٠١٥ لاعاده رئيس غير شرعي للحكم

ومن تباكوا على دماء نحو عشرين شخص في احدى المسيرات بجمعه 18 مارس 2011 - الذين قتلوا برصاص البنادق - تلك الجريمه التي دبروها للتباكي على الابرياء

هم انفسهم من يشكرون سلمان اليوم لانه قتل وجرح ما يزيد عن ثلاثين الف يمني بالصواريخ والقنابل الفسفورية والنترونيه المحرمه دوليا ليعيد شخص انتهت ولايته الى كرسي الحكم ..

وهذا هو جزء بسيط من سر حب الملايين من ابناء الشعب اليمني للقائد الانسان علي عبدالله صالح حفظه الله ورعاه